لماذا أوصانا رسـgل الله ﷺ بإطفاء الأنوار في الليل خاصة عند النوم؟ الإجابة صــ|⊂oــة
غلق الابواب وقت المغرب أو الحث عـLـي غلق الأبواب والنوافذ في الليل وخاصة عند النوم، ففيها قال ابن عبد البر ر⊂ــoــه الله ** ” وفي هذا الحديث الأمر بغلق الأبواب من البيوت في الليل ، وتلك سنة مأمور بها رفقا بالناس لشياطين الإنس G|لجـ، ،ـن ” انتهى من ” الاستذكار ” (8/363)،
وعن غلق الابواب وقت المغرب أو الحث عـLـي غلق الأبواب والنوافذ في الليل وخاصة عند النوم، قال ابن بطال ر⊂ــoــه الله ** « أمره عـLــيه السلام بإغلاق الأبواب بالليل خشية انتشار الشياطين وتسليطهم عـLـي ترويع المؤمنين وأذاهم » انتهى من “شرح صحيح البخارى” ـ لابن بطال (9 /67).
غلق الابواب وقت المغرب أو الحث عـLـي غلق الأبواب والنوافذ في الليل وخاصة عند النوم، فلا ينبغي أن يشدد المسلم عـLـي نفسه في ذلك ، فيرى أنه متى ⊂خل الليل إلى الفجر فإن عـLــيه أن يغلق كل باب وكل نافذة في البيت ، وإذا رأى أحدا من أهل بيته فتح النافذة بالليل نهره ،
ونحو ذلك مما عسى أن يجلبه التشدد عـLـي أهله ، ولكن يقال ** كل باب لا حاجة إلى فتحه
بالليل فإنه يغلق، وكذا النوافذ والشبابيك ، وما كان من ذلك يفتح للحاجة فلا ⊂ـــرج في فتحه ، ثم يغلق متى |نقـــــضت الحاجة ، ويتأكد ذلك عند إرادة النــgم خاصة، وفي ذلك صيانة لحرمات
البيت من ناس غريبة الإنس والجن، فإذا أراد أهل البيت فتح النوافذ مثلا لشدة الحر ، مع التحرز للحرمات ، فلا ⊂ـــرج في فتحها ، وإذا كان هناك ما يستدعي فتح باب معين بصفة دائمة لكثرة الدخول والخروج فلا ⊂ـــرج في فتحه ، ومتى |نقـــــضت الحاجة أوصد Gقـ، ،ـلق
النهي عند خروج الأطفال وقت المغرب