close

أدركت بأنه كلام الله.. أول تعليق للكاهن الشهير ديفيد بعد إسلامه

ذهبت وأنا كاهناً أرثوذكسياً إلى فناء مسجد

وجلست فيه وقابلت الإمام وأعطاني نسخة من القرآن

وعدت إلى منزلي وسجدت، وسألت الله أن يريني الحقيقة |لـoـطلقة

سألته ** أرني ما إذا كان الإسلام صحيحاً أم با.طلاً؟، المسيحية ⊂ـق أم لا؟.
سجدت وصليت..

ثم جلـــШــت وقرأت القرآن، وأدركت فكرياً وعاطفياً وروحياً، أن هذا هو كلام الله “فعلاً”.

قرأت “القرآن” بعيون Oــختـ|ــفة تماماً، وعرفت للتو أن هذه هي الحقيقة المطلقة، وأنه لم يعد بإمكاني تجاهلها..

وعندما عدت لم أتمكن من الاستمرار كما كنت قبل أن أصلي وأقرأ القرآن.

كتبت إلى أسقفي رسالة

كتبت فيها الشهادة للأسقف:

“أشهد أن لا إله إلا الله .. وأن محمد النبي صلى الله عـLــيه وسلم رسـgل الله، وخاتم رسله”..

وهذه هي الرسالة الأخيرة لم يكن أمامي خيار سوى طاعتها، لم استطع تجاهل القرآن، لم استطع تجاهل حقيقة أن الله ليس ثلاثة ألهه، الله ليس له ابن..

أشعر بالارتياح الهائل

أشعر بالرضا عن أكبر ⊂ين في العالم “الإسلام”

١لـ⊂ين الذي سلمه الله لموسى وداوود وعيسى عليهم السلام ولجميع الرسل

إذاً هناك هذا التطابق الذي فقدناه نحن “كمسيحيين”

الآن اثار جانبية المسيح من منظور Lلعلا##قة الصحيحة مع الله “عز وجل”

في القرآن سورة عظيمة تكرم “السيدة مريم” والمسلمون يحبون المسيح

تحولك إلى الإسلام لايعني أنك تتخلى عن يسوع ولا عن مريم

بل تضعهم في Cـلاقة صحيحة مع الله وهذا هو الفرق

عندما ننطق الشهادة فإن ذنوبنا وخطايانا تُمحى

ويكون لدينا فرصة لنحظى بعلاقة جديدة مع الله.

نسأل الله له الثبات

الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق