هل هناك آية تطرد الثعابين من المنزل؟ لماذا نهـ|نـ| النبي ﷺ عن قتـ، ،ـل بعضها قبل إنذاره؟ستبكي من الاجابة

أولا وذلك خشية أن يكون هذا الثعبان من العالم الخفي وهذه بعض ما ورد فى هذا الامر: روى البخاري ومسلم وأبو داود (1) عن أبي لبابة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عـLــيه وسلم: نهى عن قتـ، ،ـل الْجِنَّان التي تكون في البيوت إلا الأبتر وذا الطفيتين؛ فإنهما اللذان يخطفان البصر ويتتبعان ما في بطون |لنـــШــــ|ء

والطفيتان -بضم الطاء- الخطان الأبيضان عـLـي ظـ، ،ـهر الحية. والأبتر والأبيتر: قصير الذَّنَب. وقال النضر بن شميل: هو صنف من الحيات أزرق، مقطوع الذنب، لا تنظر إليه حــ|oــل إلا ألقت ما في بطـ، ،ـنهـ| وروى مسلم، ومالك في آخر (الموطأ)، وغيرهما

عن أبي السائب مولى هشام بن زهرة أنه ⊂خل عـLـي أبي سعيد الخدري في بيته، قال: فوجدته يصلي؛ فجلست أنتظره حتى يقضي صلاته، فسمعت تحريكاً في عراجين في ناحية البيت، فالتفتُّ، فإذا حية، فوثبتُ لأقتلها،

فأشار إلي: أن اجلس؛ فجلست، فلما انصرف أشار إلى بيت في الدار، فقال: أترى هذا البيت؟ فقلت: نعم، قال: كان فيه فتى منا حديث عهد بعرس،

قال: فخرجنا مع رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم بأنصاف النهار، فيرجع إلى أهله.

فاستأذنه يوماً، فقال له رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم: “خُذ عليك سلاحك، فإني أخشى عليك قريظةٌ” فأخذ |لرجـ، ،ـل سلاحه، ثم رجع، فإذا |oــر|ته بين البابين قائمة، فأهوى إليها الرمح ليطعنها به، وأصابته غَيرة،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇