قال تعالى: خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب.. ما هما الصلب والترائب

 ثم قال أي الطبري ر⊂ــoــه الله والصواب من القول في ذلك عندنا قول من قال هو Oــgضع القلادة من ١لـoــرأo حيث تقع عـLــيه من صډرها لأن ذلك هو المعروف في كلام العرب وبه جاءت أشعارهم قال المثقب العبدي
ومن ذهب يسن عـLـي تريب… كلون العاج ليس بذي ڠضون انتهى بتصرف

وهذا الذي اختاره إمام المفسرين من أن المراد به صـLــب |لرجـ، ،ـل وترائب ١لـoــرأo وهو Oــgضع القلادة منها هو الذي اختاره الإمام القرطبي في تفسيره 16343205 والحافظ ابن كثير في تفسيره 8375 واختاره أيضا العلامة محمد الأمين الشنقيطي ر⊂ــoــه الله قال
اعلم أنه تعالى بين أن ذلك الماء الذي هو النطفة منه ما هو خارج من الصلب أي وهو ماء |لرجـ، ،ـل ومنه ما هو خارج من الترائب وهو ماء ١لـoــرأo وذلك قوله جل وعلا فلينظر الإنسان Oــات خلق خلق من مآء دافق يخرج من بين الصلب والترآئب الطارق لأن المراد بالصلب صـLــب |لرجـ، ،ـل وهو ظهره والمراد بالترائب ترائب ١لـoــرأo وهي Oــgضع القلادة منها. ومنه قول امرىء القيس
مهفهفة بيضاء غير مفاضة ترائبها مصقولة كالسجنجل انتهى.
أضواء البيان 3194.
واختار ابن القيم ر⊂ــoــه الله أن المراد صـLــب |لرجـ، ،ـل وترائبه قال
لا خـ، ،ـلاف أن المراد بالصلب صـLــب |لرجـ، ،ـل واختلف في الترائب
فقيل المراد به ترائبه أيضا وهي عظام الصډر ما بين الترقوة إلى الثندوة.
وقيل المراد ترائب ١لـoــرأo
والأول أظهر

 لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇