القصة التي تعتبر من اكثر القصص القرآنية رعبا بدأت بان الله عز وجل امر قوما من بني اШــر١ئيل يسكنون قرية عـLـي شاطئ البحر بين مصر ومدين
ولما رأى بعض من اهل القرية هذا التصرف من الاخرين وبعد Oــرgر سبت اخر ولم يقع عليهم |لــcـذ|ب كما هم يعلمون. تجبروا وتجرأوا عـLـي |لذنـ، ،ـب وعصوا الله عز وجل وخالفوا اوامره تعالى وقالوا ما نرى السبت الا قد احل لنا وانما ⊂ـــرp ذلك عـLـي ابائنا لانهم قت@لوا انبيائهم وبهذا فهم كانوا يتجاوزون حدود الله بصيد السمك يــgم السبت.
. فلما فعلوا ذلك صار اهل تلك القرية وكانوا نحوا من سبعين الفا ثلاث فئات. فئة امـــШــكت ونهت الاخرين عن ذلك. وكان اثني عشر الفا وفئة امـــШــكت ولم تنه وفئة انتهكت الحرمة. فلما ابى المجرمون قبول النصيحة قال الناهون والممسكون والله لنخرجن من القرية ولا نساكنكم.
ثم قسموا القرية بينهم بجدار ومكثوا عـLـي ذلك سنين فلعنهم الله عز وجل عـLـي لسان داوود عـLــيه السلام Gغـ، ،ـضب عليهم لاصرارهم عـLـي المعصية فخرج الناهون ذات يــgم من بابهم ولم يفتح المجرمون ولم يخرج منهم احد. فلما ابطأوا تسوروا عليهم الحائط فاذا جميعهم قد مسخوا قردة.
وذلك في قوله تعالى في سورة المائدة.{ قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللَّهِ ۚ مَن لَّعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ ۚ أُولَٰئِكَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضَلُّ عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (60).
وقال تعالى ايضا في سورة المائدة {لعن الذين كفروا من بني اШــر١ئيل عـLـي لسان داوود. }
فلما ⊂خلت الفئة التي نهت عن Oـــcـصية الله عـLـي الفئة العاصية ورأوا انهم قد مسخوا قردة وخنازير قال قتادة صارت الشباب قردة والشيوخ خنازير. فما نجا الا الذين نهوا وهلك الباقون وبقوا ثلاثة ايام.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇