القصة التي تعتبر من اكثر القصص القرآنية رعبا بدأت بان الله عز وجل امر قوما من بني اШــر١ئيل يسكنون قرية عـLـي شاطئ البحر بين مصر ومدين
وروى ابو موسى قال قال رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم ما اهلك الله قوما ولا قرنا ولا امة بعذاب من السماء بعدما انزل الله التوراة عـLـي وجه الارض غير اهل القرية التي كانت حاضرة البحر الذين مسخوا للقردة
تسمع قول الله تعالى في سورة القصص { ولقد اتينا موسى الكتاب من بعد ما اهلكنا القرون الاولى}.
وقد ذكرت القصة ايضا عـLـي لسان ابن عباس ووهب ابن منبة ان قوما من بني اШــر١ئيل سكنوا قرية عـLـي شاطئ البحر وبين يقال لها ايلا. ⊂ـــرp الله عليهم صيد الحيتان وسائر العمل يــgم السبت. وامرهم ان يتفرغوا لعبادته ذلك اليوم. وذلك في زمان داوود. فكان اذا جاء يــgم السبت لم يبقى حوت في البحر الا اجتمع هناك. ويخرجن من الماء باسر حتى لا يرى الماء من كثرتهن. اي ان هذه الحيتان من كثرتها كانت تغطي عـLـي الماء. وعندما يمضي السبت يتفرقن ويلزمن البحر. لا يرى منهن الا القليل.
فعمد رجال من اهل البلدة فحفروا الحياض اي الاحواض حول البحر اليها من الانهار اي اوصلوها بالانهار. فاذا كانت عشية الجمعة فتحوا تلك الانهار فيقبل الموج بالحيتان الى الحياض التي حفرها اهل القرية. فلا تستطيع الخروج منها لبعدها عن البحر وقلة الماء. فاذا كان يــgم الاحد اخذوها. بل انهم كانوا ينصبون الحبال والشخوص يــgم الجمعة ويخرجونها يــgم الاحد.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇