القصة التي تعتبر من اكثر القصص القرآنية رعبا بدأت بان الله عز وجل امر قوما من بني اШــر١ئيل يسكنون قرية عـLـي شاطئ البحر بين مصر ومدين
بل وحاولت اسكات الدعاة والمصلحين من الفرقة الثانية واحباط همتهم في الدعوة. قال تعالى في سورة الاعراف{ وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا ۙ اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا ۖ قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (164) فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (165)
هذه الفرقة غفـ، ،ـلت عن حقيقة ان الدعوة الى الله تعالى والامر بالمعروف والنهي عن المنكر هي واجب وفريضة اسلامية بغض النظر عن النتائج والثمار التي يجنيها المصلح. وان اليأس والقنوط من اصلاح وتزكية النفوس منهي عنه. وان من يـقول هلك المسلمون فهو اهلكهم. اذ ورد في حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان رسـول الله صلى الله عـلـيه وسلم قال اذا قال |لرجـ، ،ـل هلك الناس فهو اهلكهم ونتيجة لذلك عاقبهم الله عز وجل باللعن عـلـي لسان داود عـلـيه السلام. Gغـ، ،ـضب عليهم لاصرارهم عـلي المعصية. ومسخهم قردة وخنازير ونجا الذين ينهون عن السوء. وذلك لقوله تعالى في سورة الاعراف { فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (165) فَلَمَّا عَتَوْا عَن مَّا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ (166)
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇