القصة التي تعتبر من اكثر القصص القرآنية رعبا بدأت بان الله عز وجل امر قوما من بني اШــر١ئيل يسكنون قرية عـLـي شاطئ البحر بين مصر ومدين
وظلوا عـLـي |لذنـ، ،ـب وعلى Oـــcـصية الله عز وجل. وقالوا ما نرى السبت الا قد احل لنا. وانما ⊂ـــرp ذلك عـLـي ابائنا لانهم قت@لوا انبيائهم. وبهذا فهم كانوا يتجاوزون حدود الله بصيد السمك يــgم السبت.
فكرة هذا التحايل شيطاني جاءت عندما اشتهى احد اهل القرية من بني اШــر١ئيل اكل السمك فذهب الى الشاطئ يــgم السبت واخذ بسمكة كبيرة من الماء Gربط ذيلها بحبل مربوط الى الشاطئ ثم ذهب الى بيته ولما طلع فجر الاحد كانت السمكة ما زالت في الماء فاخذها الى بيته وعمل عـLـي شوائها.
ولما انبعثت رائحة الشواء في القرية اتاه الجيران يسألونه عنها 🤔⁉️⁉️⁉️
فاخبرهم بما فعل. انقسم اهل القرية في امر هذا |لرجـ، ،ـل الى ثلاث فرق. الاولى استحسنت صنيع |لرجـ، ،ـل وفعلت مثله بل وتفننت بابتكار المزيد من الحيل وطورت افكارا جديدة لنصب الفخاخ للاسماك والابقاء عليها في الماء حتى صباح الاحد ليتظاهروا بانهم لم يعملوا يــgم السبت الذي نهاهم الله عز وجل عن العمل فيه فالمعصية باب مغلق المرء عـLـي فتحه مرة فسوف يسهل فتحه كل مرة حتى تستصاغ المعصية وتطمئن لها النفس ويأتيها امر الله بغتة وهي لاهية.
الفرقة الثانية من اهل القرية استنكرت ما فعله |لرجـ، ،ـل من تحايل عـLـي ما امر الله عز وجل به فعلته الفرقة الاولى من استحسان لصنيع |لرجـ، ،ـل ونهتهم عنه وامتثلت لامر الله عز وجل وادت واجبها بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر. اما الفرقة الثالثة من اهل القرية فلم تعصي الله عز وجل ولم تفعل ما فعلت الفرقة الاولى من لما فعله |لرجـ، ،ـل لكنها سكتت عن المعصية ولم تنه عنها.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇
