ما الحكمة من تكرار قوله تعالى: فبأي آلاء ربكما تكذبان 31 مرة ؟ ومن المخاطبين في هذه الآية الكريمة ؟
قرأ علينا رسـgل الله سورة الرحمن حتى ختمها ثم قال “ما لي أراكم سكوتا، للجـ، ،ـن كانوا أحسن منكم ردا، ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة {فبأي آلاء ربكما تكذبان} إلا قالوا: ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب، فلك الحمد.
وفي قول الشيخ ابن باز السبب والله أعلم: التنبيه عـLـي Cـظــp الآيات، وأنها كلها جديرة بأن تشكر؛ لأن المحسن بها هو الله فينبغي للمؤمن أن يشكرها دائمًا، وأن يصدق بما دلت عـLــيه من ⊂ـق الله وتوحيده وأنه رب العالمين،
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇