قصة تقدّم أحدُهم لخطبتي وشرطه الإعتناء بوالدته
وفي أحد المرات كان قد نسي إحضار حفاضاً لها ، وعندما استيقظ ليلاً للإطمئنان عليها شم رائحة غير جيدة ، فعرف أنها قد أطلقتها عـLـي نفسها
كانت تبـ، ،ـكي جداً وتقول ** آسفة ، ⊂ــدث ذلك رغماً عني
كان مُنهمكاً في تنظيفها وهي تبـ، ،ـكي وتقول ** أنت لا تستحق Oــني ذلك ، هذا ليس جزاءً لائقاً بك ، أدعو الله أن يُعجّل بما بقي لي من أيام.
أخبرها قائلاً ** أفعل ذلك يا |oـي بنفس درجة الرضا التي كنتِ تفعليها بي في صغري
وبكيتُ ليلتها كثيراً جداً
هذا |لرجـ، ،ـل فعلاً رزق
أنجبت منه ولد ، تمنيت أن يكون مثله في كل شيء ، فحملته وذهبت به عند جدته ووضعته في ⊂ـــضنــ| وقلت لها ** أريده مثل ابنكِ ؟
ابتسمت وقالت ** صغيري هذا رزق لي ، والرزق بيد الله عزيزتي ، فادعِ الله أن يُربّيه لكِ .
كانت حيــ|ته كُلها بِرّ وبركة وخير ، لم يتذمر منها قط ، لا أمامي ولا أمام غـ، ،ـيري ..
كانت رائحته تفوح بالبرِّ بأمه ، حتى ظننتُ أنها تكفي جميع العاقين .
هل تعلمون من هو هذا الابن البار
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇