close

قصة تقدّم أحدُهم لخطبتي وشرطه الإعتناء بوالدته

تكلّمت مع والدي الذي خفف من ضجيج تفكيري وقال لي ** إسمعي يا ابنتي ، هذا مستقبلك وليس لي ⊂ـق |لتـ|ثير عليكِ ، ولكن طالما سألتيني رأيي فأنا أؤمن جيداً بأن (صنائع المعروف تقي مصارع السوء) .. وشخص كهذا حريص عـLـي والدته لن يُضيعك معه ولن يظلمك حقك

إن أحبك أكرمك ، وإن كرهك لن يظلمك

فإذا كنتِ ستُراعي أمه ليس بشكل يُرضيه ولكن ستضعيها في مقام |oـك فاقبلي يا ابنتي ، وإذا كان |لشـ، ،ـيطـ|ن سيجد بابه إلى قلبك فيحملك عـLـي ظُلمها فقولك( لا ) أسلم لكِ .

وتزّوجنا فعلاً ، وفي أول ليـ، ،ـلة لي معه أخذني إلى غُرفتها ، صُعقت من منظر |لغـ، ،ـرفة ، كانت كقطعة من الجنة ، ألوانها ، ترتيبها ، وسائل التدفئة فيها ، مُختلفة تماماً عن باقي البيت !

ركني واقترب من Шــريرهــ| ، كانت نائمة ، أخذ يهـ، ،ـز كتفها برفق قائلاً ** ماما ، لقد أحضرت هديتي لكِ ، هذه زgجتي ألا تريدين رؤيتها
فتـــ⊂ـــت عينيها برفق ونظرت له بابتسامة ثم حوّلت نظرها عليّ ، لا أستطيع وصف تلك اللحظة ، عيونها مليئة بـ|لم ، وثغرها مبتسم بحُزن ، كان وجهها كالقمر في ليـ، ،ـلة تمامه ، هادئ جداً لإمرأة في السبعين من عمرها !
قالت
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *