سبب نزgل الآية الكريمة ❤ { ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه |اــoــgت فقد Gقع أجره عـLـي الله وكان الله غفورا رحيما}
الرواية الثالثة: روى البيهقي في “السنن” والطبري في “جامعه” عن سعيد بن جبير، قال: كان رجل من خزاعة، يقال له، ضمرة بن العيص -أو: العيص بن ضمرة بن زنباع- قال: فلما أُمروا بالهجرة كان مريضاً، فأمر أهله أن يفرشوا له عـLـي سريره، ويحملوه إلى رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم. قال: ففعلوا، فأتاه الموت، وهو بالتنعيم، فنزلت هذه الآية. و(التنعيم Oــgضع بمكة في الحِلِّ، يُحرم منه أهل مكة، يبعد عن مكة نحو سبعة كيلومترات).
الرواية الرابعة: روى الطبري عن عكرمة، قال: لما نـ، ،ـزلت هذه الآية، يعني قوله سبحانه: {إن الذين تـgفـ|هم الملائكة} (النساء:97)، قال جندب بن ضمرة الجندعي.”اللهم أبلغتَ في المعذرة والحجة، ولا معذرة لي ولا حجة”! قال: ثم خرج وهو شيخ كبير، فمات ببعض الطريق، فقال أصحاب رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم: Oــات قبل أن يهاجر، فلا ندري أعلى ولاية أم لا! فنزلت: {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه |اــoــgت فقد Gقع أجره عـLـي الله}.
الرواية الخامسة: روى الطبري عن عبيد بن سليمان، قال، سمعت الضحاك يقول: لما أنزل الله في الذين قتلوا مع مشركي قريش ببدر قوله: {إن الذين تـgفـ|هم الملائكة ظالمي أنفسهم} (النساء:97) سمع بما أنزل الله فيهم رجل من بني ليث، كان عـLـي ⊂ين النبي صلى الله عـLــيه وسلم مقيماً بمكة، وكان ممن عذر الله، كان شيخاً كبيراً وَصَباً -دام عـLــيه |لـoــرض ولزمه- فقال لأهله: “ما انـL ببائت الليلة بمكة!”، فخُرِج به، حتى إذا بلـ، ،ـغ التنعيم من طريق المدينة أدركه الموت، فنزل فيه: {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله} الآية.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇