سبب نزgل الآية الكريمة ❤ { ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه |اــoــgت فقد Gقع أجره عـLـي الله وكان الله غفورا رحيما}
ضـ، ،ـرب كفا بكف وقال اللهم هذه بيعتي لك. Gضـ، ،ـربت |لـــШــري وقال اللهم هذه بيعتي لنبيك.
في سورة |لنـــШــــ|ء آية كريــoــة تبين فضل الهجرة إلى الله ورسوله، تقول الآية: {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه |اــoــgت فقد Gقع أجره عـLـي الله وكان الله غفورا رحيما} (النساء:100) ورد في سبب نزgل هذه الآيات روايات عديدة، نذكر منها التالي:
الرواية الأولى: روى أبو يعلى في “مسنده” عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما؛ قال: خرج ضمرة بن جندب من بيته مهاجراً؛ فقال لأهله: احملوني؛ فأخرجوني من أرض المشركين إلى رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم، فمات في الطريق قبل أن يصل إلى النبي صلى الله عـLــيه وسلم؛ فنزل الوحي: {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت} حتى بلغ: {وكان الله غفورا رحيما} إسناد الحديث صحيح كما ذكـ، ،ـر أهل العلم.
الرواية الثانية: أخرج ابن أبي حاتم في “تفسيره” وابن سعد في “الطبقات” عن عبد الرحمن الحزامي، عن الزبير بن العوام رضي الله عنه؛ قال: هاجر خالد بن حزام إلى أرض الحبشة؛ فنهشته حية في الطريق، فمات، فنزلت فيه: {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه |اــoــgت فقد Gقع أجره عـLـي الله وكان الله غفورا رحيما}. قال الزبير: فكنت أتوقعه، وأنتظر قدومه، وأنا بأرض الحبشة، فما أحزنني شيء ⊂ـــزن Gفــ|ته حين بلغتني؛ لأنه قَلَّ أحد ممن هاجر من قريش إلا ومعه بعض أهله، أو ذوي رحمه، ولم يكن معي أحد من بني |Шــد بن عبد العزي، ولا أرجو غيره. وإسناد الحديث حسن كما ذكـ، ،ـر أهل العلم.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇