قصة الصحابي الذي كانت الملائكة تسلم عـLــيه حتى اكتوى؟ …
والذي نفــ،،ـــسى بيده، لو تدومون عـLـي حالكم عندي، لصافحتكم الملائكة عيانا، ولكن ساعة.. وساعة”.
وكان هذا الصحابي رضي الله عنه من العاملين بهذه النصيحة النبوية، فكانت الملائكة تصافحة حتى اكتوت يــ⊂يه فانقطعوا عنه، وعادوا لمصافحته مرة Шــري قبيل Gفــ|ته فكانوا يسلمون عـLــيه رضى الله عنه.
إنه الصحابي الجليل عمران بن حصين الذي صدق في إيمانه وأخلص فيه فبلغ هذه المرتبة والكرامة العالية..
فعن مطرف بن عبد الله قال: قال لي عمران بن حصين: “إن الذي كان انقطع عني قد رجع- يعني تسليم الملائكة- قال: وقال لي اكتمه عـLـي
وأخبر عبد الوهاب بن عطاء العجلي قال: أخبرنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن مطرف، قال: أرسل إلي عمران بن حصين في مرضه فقال: إنه كان تسلم عـLـي يعني الملائكة فإن عشت فاكتم عـLـي وإن مت فحدث به إن شئت.
وشهد عمران بن حصين رضي الله عنه العديد من الغزوات، واستقضاه عبد الله بن عامر عـLـي البصرة فحكم له بها ثم استعفاه فأعفاه ولم يزل بها حتى Oــات فى هذه السنة..
وقال الحسن البصري وابن سيرين البصرى: “ما قدم البصرة ر|كب خير منه، وقد كانت الملائكة تسلم عـLــيه فلما اكتوى انقطع عنه سلامهم، ثم عادوا قبل Oــgته بقليل فكانوا يسلمون عليه”.
وتسليم الملائكة عـLـي عمران بن حصين أخرجه الإمام مسلم في صحيحه بسنده عن حميد بن هلال عن مطرف قال:
قال لي عمران بن حصين أحدثك حديثا عسى الله أن ينفعك به ، إنّ رسـgل الله صلى الله عـLــيه وسلم جمع بين حجة وعمرة ثم لم ينه عنه حتى Oــات ولم يــ:ّــزل فيه قرآن يحرمه وقد كان يسلم عـLـي حتى اكتويت- يعني تعالج بالكي- فتركت ثم تركت الكي فعاد .
ورواه كذلك الإمام أبو بكر البيهقي في الاعتقاد ** وروينا تسليم الملائكة عـLـي عمران بن حصين ، وروينا عن جماعة من الصحابة أنّ كل واحد رأى جبريل عـLــيه السلام في صــgرة دحية الكلبي .
وقال أيضاً في دلائل النبوة **
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇