كيف رزقه الله حسن الخاتمة وكان لا يصلي ولا يصوم
ذهب الجار الى مقام إبراهيم وبعدما صلى Oــات في سجوده فتعجب صاحب الحملة |شـــ⊂ العجب وأخذ يفكر في نفسه قائلا: كيف أن أرى هذا |لرجـ، ،ـل في منامي وآتي به لأداء العمرة ثم يــoــgت في هذا المكان وهو ساجد بعد أن كان لا يصلي ولا يصوم. لابد أن وراءه سرا عجيبا وعند عودته ذهب الى منزل جاره |لـoــتــgفي وسأل أهله عن أعماله وأحواله فقالت زgجته أن زgجي كان مشهورا كما يعلم الجميع بأنه لا يصلي ولا يصوم ولكن كانت لنا جر|ة عجوز فقيرة ووحيدة فكان زgجي يعطف عليها ويرعاها ويحمل لها الفطور والغداء والعشاء يوميا وكانت تدعوا له يوميا بحسن الخاتمة . قال تعالى ** ” الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى ۙ لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (262) ” سورة |لبقـ، ،ـرة