انا و زوجتي
مطرودا من عملي إتصلت بصديق طفولتي للأحكي له ما حدث معي فأخبرني أنه في زيارة لأحد أقربائه وطلب مني أن أنتظره بالمقهى الذي نلتقي فيه كالعادة وافقت وقصدت المقهى لكني آثرت أن اذهب إلى البيت
أولا فتحت الباب بهدوء حتى لا أزعج وضوحا فتحت الباب فتلقيت أكبر صدمة في حياتي خانني صديقي بل من إعتبرته أخي سقطو من عيني يومها هل يكون الإنسان بهذه الدناءة صمت مطبق ساد بيننا وهم يتلعثمون ويسترون أنفسهم ببعض
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇