قصة المعلم بشير و الطالب
أبشير قل لي ما العمل
واليأس قد علب الأمل
قيل امتحان بلاغة
فحسبته حان الأجل
وفزعت من صوت المراقب
إن تنحنح أو سعل
وأخذ يجول بين صفوفنا
ويصول صولات البطل
أبشير مهلا يا اخي
ما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع
ومن البلاغة ما قت.ل
قد كنت أبلد طالب
وأنا وربي لم أزل
فإذا أتتك إجابتي
فيها سؤال بدون حل
دعها وصحح غيرها
والصفر ضعه على عجل
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇