باقي قصة ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ
ﻓﻠﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻻﺑﻦ ﺳﻮﻯ ﺃﻥ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﺘﺎﻋﻪ ﻭﻣﺘﺎﻉ ﺃﺑﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻩ ﻭﺍﻧﻄﻠﻘﺎ ﻳﻜﻤﻼﻥ ﻣﺴﻴﺮﻫﻤﺎ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﺪﻏﺖ ﺃﻓﻌﻰ ﺍﻻﺑﻦ، ﻓﻮﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻫﻮ
ﻳﺘﺎﻟﻢ، ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ : ﻣﺎ ﺣﺠﺒﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺃﻋﻈﻢ
ﻭﻫﻨﺎ ﻏﻀﺐ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﻗﺎﻝ ﻷﺑﻴﻪ : ﺃﻫﻨﺎﻙ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻤﺎ ﺃﺻﺎﺑﻨﺎ؟؟ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻔﻲ ﺍﻻﺑﻦ ﺃﻛﻤﻼ ﺳﻴﺮﻫﻤﺎ ﻭﻭﺻﻼ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻬﺎ ﻗﺪ ﺃﺯﻳﻠﺖ ﻋﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺃﺑﻴﻬﺎ، ﻓﻘﺪ ﺟﺎﺀﻫﺎ ﺯﻟﺰﺍﻝ ﺃﺑﺎﺩﻫﺎ ﺑﻤﻦ ﻓﻴﻬﺎ
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇