ذكاء ١لـoــرأo وغباء القاضي/قصه كامله

الملك والمرأة …. ذكاء ١لـoــرأo وغباء القاضي… دعونا نقرأ سويآ… قصة مؤثرة.. يحكى بأن ملكآ كان يتجول في المدينة متنكرآ فعطش فطرق باب احد البيوت المنفردة الواقعه في اقصى المدينه…. ففتحت الباب ١مرأo جميلة ولم يكن زgجهـ| موجودآ… فاتت له بماء بارد فاروى عطشه … فشغف الملك بجمال ١لـoــرأo وخامر غضـ، ،ـبهـ| قلبه … فاخبرها بانه الملك ….فعرفت مراده ..!!! فدخلت مسرعه ثم اعطته كتابآ يقرأه حتى تتهيأ ڵـهٍ… فبدأ الملك يتصفحه فأذا هو عن الفا⊂ـــشة وعن حد الژنا وما اعده الله من عقۏبة للزاني… فلما قرأه الملك تعرضه للآلم قشعريره في جـــШــده وامتلأ قلبه بالهلع والخۏف …. فالقى الكتاب م̷ـــِْن يـ⊂ه وانصرف مسرعآ … فأتى زgجهـ| واستغرب م̷ـــِْن وجود الكتاب مرميآ عند الباب … فسأل زgجته فاصدقته الخبر وقصة عـLــيه قصة الملك … فخاف الزوج وطاش عقله وعلم أن الملك سيقتله غيلة ليتزوجها او سيعاود فعله …. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 فسكت ولم يبد كلاما ثم مضى إلى السوق وإشترى ما يليق بالنساء …. وهيأ هدية حسنة وأتى إلى زgجته فسلم عليها… وقال لها ** قــgمي إلى زيارة بيت أبيك قالت ** وما ذاك ؟ فقال ** إن الله أنعم علينا الًيَوُمًِ برزق وأريد أن تظهري لأهلك ذلك… قالت ** حبا وكرامة… ثم قامت من ساعتها وتوجهت إلى بيت أبيها ففرحوا بها وبما جاءت به معها فأقامت عند أهلها شهراً .. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 فلم يذكرها زgجهـ| ولا |لــp بها…. فأتى إليه أخوها وقال له ** إما أن تخبرنا بسبب غـ، ،ـضبك وإما أن تحاكمنا إلى القضاء .. فقال ** إن شئتم الحكم فافعلوا فما تركت لها عـLـي حقاً .. فطلبوه إلى الحكم فأتى معهم وصادف الامر إذ ذاك إن كان الملك في دار القضاء جالساً إلى جانب القاضي …. فارادوا أن لٱ يعرف الملك القضيه…. فقال أخو الصبية ** أيد الله مولانا القاضي .. إني أجرت هذا الغلام بستانا سالم الحيطان ببئر ماء معين عامرة وأشجار مثمرة فأكل ثمره وهدم حيطانه وأخرب بئره .. فإلتفت القاضي إلى الزوج وقال له ** ما تقول يا غلام ؟ فقال الزوج ** أيها القاضي قد تسلمت هذا البستان وسلمته إليه أحسن مما كان .. فقال القاضي ** هل سلم إليك البستان كما كان؟ قال ** نعم ولكن أريد منه السبب لرده …. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 قال القاضي ** ما قولك ؟ قال ** والله يا مولاي ما رددت البستان كراهة فيه وإنما جئت يوماً من الأيام فوجدت فيه اثـــ،،ــر الأسد فخفت أن يغتالني .. فحرمت دخول البستان إكراما للأسد .. وكان الملك متكئا .. فاستوى جالسا فقال ** مخاطبآ الزوج… إرجع إلى بستانك آمناً مطمئنا فوالله إن الأسد ⊂خل البستان ولم يؤثر فيه أثراً ولا إلتمس منه ورقا ولا ثمرا ولا شيئاً ولم يلبث فيه غير لحظة يسيرة وخرج من غير بــ|س .. ووالله ما رأيت مثل بستانك ولا |شـــ⊂ إحترازا من حيطانه عـLـي شجره .. قال ** فرجع الزوج إلى داره ورد زgجته ، ولم يعلم القاضي ولا غيره بشيء من ذلك !!! تعقيب::: الدنيا متاع وخير متاعها ١لـoــرأo الصالحه… هل عرفتم لماذا … فضلا وليس امرا اترك اثـــ،،ــر تؤجر عـLــيه