هذه قصة خيا@نه حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 2007 اردت ان تطّــلعوا على فصولها _نسأل الله الالعافيه_
لكنها متمسكة بقولها الأول…حينها هممت بالإتصال بأخوها..فأخذت تتمسك بثوبي وتترجاني وأنا
كل المشاعر التي بداخلي بدأت تثور…من غضب وغيرة وحزن وألم وعطف وحب…كل أركاني إهتزت.
وحين اتصلت بأخوها قلت له تعال للبيت ولاتخبر أحداً…قال حالاً سآتيكم.
حينها قالت هي لي: وأنا أيضاً عندي كلام بقوله !!!!
فتفاجأت منها…وقلت لها: قولي ماتريدين
لما وصل أخوها سلمت عليه أنا وهي جالسة ودموعها قد نشفت..وصارة نظراتها قوية وكأنها صاحبة الحق.
فسألني أخوها خيراً إن شاءالله : قلت له الموضوع بإختصار أن أختك وجدتها تحادث رجل أجنبي بالجوال وتغا@زله وتسا@مره.
لتكملة القصة اضغط الرقم10 في السطر التالي