هذه قصة خيا@نه حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 2007 اردت ان تطّــلعوا على فصولها _نسأل الله الالعافيه_
الحلقه الثانيه..
يقول الزوج : كان لابد أن أواجهها بخيا@نتها لي…فأنا لم أعد أحتمل..ويكفيني ماسمعت من مكالماتها
مع ذلك الخبيث…وكانت المكالمة الأخيرة لها والتي أخبرت فيها حبيبها المزعوم والخبيث بأنه إذا اتصل عليه أحد بأني
جيب أن هذا الجوال لأهله وكان وقت المكالمة أثناء صلاة العصر في اليوم الرابع من رمضان لعام 1427 هجري.
ولما عدت من المسجد وسمعت المكالمة…ذهبت وسحبت جميع مفاتيح البيت تحسباً لأي أمر طاريء بعد ذلك دعوتها لغرفة الجلوس وسحبت جوالها منها وسألتها عدة أسئلة ومنها:
هل سبق وأن قصرت معك بشيء؟….فأجابت بلا
هل إحتجت للمادة أو لأي شيء آخر ولم ألبيه لكي ؟ فأجابت بلا
حينها بادرتني بالسؤال…فيه شي؟؟ قلت لها نعم فيه شي..
قلت لها..أما تخافين الله فيني وفي أهلك؟؟
لتكملة القصة اضغط الرقم6 في السطر التالي