هذا الطفل اليتيم طردته زوجة أبيه من البيت ولما مرضت مرضاً شديدا عند صلاة الفجر وضعت الزوجة طفلا جميلا
خرج احمد باكيا لا يعرف اين يذهب. وليس في فمه الا مناجاة ربه. يا رب ليس لي سواك لا ام ولا اب ولا قلب حنون. يعطف عليي. وظل ماشيا حتى الفجر لا يعرف الى اين حتى رآه شيخ كبير اثناء خروجه لصلاة الفجر فاخذه معه للمسجد. وبعد ان صلى الفجر معه حكى احمد قصته للشيخ.
فابتسم له واخذه الى بيته واطعمه واهتم به. ثم اعاده الى المدرسة ليكمل تعليمه. وظل يرعاه وينفق عليه مثل ابنه تماما. حتى اصبح طبيبا. وتمر الايام والسنون. ويصبح احمد من اكبر الاطباء وفي احد الايام جاءه اتصال من المستشفى بضرورة حضوره لوجود حالة طارئة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇