قصة حقيقية وجميلة جدا يقول الداعية الدكتور عبد الرحمن السميط رحمه الله كنت أقف ذات يوم فسمعت بكاء سيدة إفريقية ونحيبها وتوسلاتها لأحد الأطباء
وأخذ يتلو آيات من سورة البقرة بصوت شجي وعيناه الجميلتان تنظران لي متوسلة أن أوافق ..
وهنا تذكرت وقلت لها
هل هذا هو ذلك الطفل الذي رفضوا ضمھ إلى الرعاية
فقالت نعم نعم ..!
وعقب هو لذلك أصرت أمي أن تقدمني إليك بل وسمتني باسمك عبدالرحمن ..
يقول د. السميط
قدماي لم تحملاني خررت على الأرض وأنا شبه مشلۏل لهول الفرحة والمفاجأة وسجدت لله شكرا وأنا أبكي وأقول
ثمن مشروب غازي يحيي نفسا ويرزقنا بداعية نحتاجه !
هذا الطفل أصبح من أكثر دعاة إفريقيا بين قبائلها شهرة وقبولا لدى الناس ..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇