كفن خديجة كفنان واحد من الجنة والآخر رداء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
ثانياً: أوصيك بهذه وأشارت إلى فاطمة فإنّها يتيمة غريبة من بعدي فلا يؤذينها أحد من نساء قريش ولا يلطمنّ خدّها ولا يصيحنّ في وجهها ولا يرينّها مكروهاً.
ثالثاً: إنّي خائڤة من القپر أُريد منك رداءك الذي تلبسه حين نزول الوحي تكفّنني فيه.
فقام النبي(صلى الله عليه وآله) وسلّم الرداء إليها فسرّت به سروراً عظيماً فلمّا تُوفّيت خديجة أخذ رسول الله(صلى الله عليه وآله) في تجهيزها وغسّلها فلمّا أراد أن يكفّنها هبط الأمين جبرائيل وقال:
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي