قصة العم العازب
لا تجوز: لقد ارضعتها من صدري حتى شبعت حين التقيت والدتها في عرس احد الجيران.
فتملكني الياس والاحباط بقيت سنين مصدوما من صنيع والدتي التي ارضعت قريتنا وضواحيها مع مراعاه فروق التوقيت.
حتى زار قريتنا وفد سياحي من السويد كنت اعمل على تعريفهم القريه ومعالمها الطبيعيه والتاريخيه.
فتعلقت بامرأة منهم اسمها سامانثا واحتفظت بمعلوماتها واستمرت علاقتنا سنه كامله عبر الانترنت.
فاتفقنا على الزواج وتحضير الاوراق .
ففتحت والدتي بالموضوع فقالت ساماثنا هذه اليست والدتها المانية اسمها كلوديا ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇