امرأة سلمها زوجها للساحړ بحثا عن الآثار! فماذا حډث لها ! قصه حقيقيه
أخذني والدي من يدي ويداه كانتا تربتان على ظهري، لم يجد كلمات مناسبة ليواسيني بها،
اكتفى كل منا بالسكوت التام؛
لم أعد لمنزل زوجي ثانية وطلبت الطلاق وبشكل نهائي منه،
وبالتأكيد لم أحصل على حريتي منه بسهولة فقد مكثنا والمحاكم بيننا حتى صار عمر ابنتي خمسة أعوام،
حينها وحسب حكم القاضي لي بالخلع منه.
وعلى الرغم من ابتعادي عنهم جميعا،
إلا إنني لازلت حتى يومنا هذا أسمع وأرى،
لقد بت بعالم الچن وكأنني واحدة منهم،
لتكملة القصة اضغط الرقم 9 في السطر التالي