ابن عم النبيّﷺ وأحد ألد أعدائه شتمه ومزق لباسه وآذى رسولنا في أهله فدعا عليه الرسول
ورجع أبو لهب بجسد أبنه لمكة وادخله على أم جميل زوجته التي صرخت وخرجت تلطم أمام الناس..
الكل في مكة كان يعلم أن عتيبة مات بسبب دعوة رسول الله لكن مع ذلك لم يتهم احدًا رسول الله بعينه لم يذهب احد للرسول ويقول له انت قتــ.لت عتيبة لأنهم كانوا يعلمون أن أتهام الرسول بمقـــ.تل عتيبة يعني إعتراف ضمني منهم أنه نبي وأن دعاءه مستجاب،
لذلك لم يجرؤ احد على اتهامة صراحةً..
ورغم كل ماحدث من أحداث لم يسلم أبو لهب ولا زوجته أم جميل،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم6 في الصفحة التالية