كان يعيش ملك متزوج لمدة عشر سنوات لكنه لم ينجب اطفال وفى يوم من الايام جاء راهب إلى الملك وقال له
وعندما اطلقت سراحه قرروا الاخوين ساشا حتي لا تأسر احدا مرة اخرى ولكن قالت ساشا للأميرين لا وسأخبركم على سر سينقذ حياة الأمير الكبير عندئذ أخبرتهما أن الراهب المتسول هو من عباد الإلهة كالي التي لها معبد غير بعيد من
ذلك المكان وأنه يتبع طائفة هندوسية تبحث عن الكمال عن طريق التواصل مع أرواح البشر الراحلين وأنه قد ضحى بست أضحيات بشړية يمكن العثور على جماجمها داخل معبد كالي وأنه سيصير كاملا عندما يضحي بالسابع وإن الأمير الأكبر
كان هو الضحېة المقصودة.
بعد ذلك أخبرت ساشا الأميرين بان يذهبوا إلى المعبد ليتأكدوا من صحة ما قالته فذهب الأمير الكبير
وترك اخاه مع ساشا وعندما وصل إلى المعبد دخل ورأى الجماجم الستة فتأكد من صحة كلام ساشا وعندما رجع إليها قال لها حياتك مقابل حياتي!
فقالت له هناك طريقة واحدة لتنجو بحياتك عندما يحضرك الراهب إلى هذا المعبد ليقدمك
ضحېة للإلهة كالى قبل أن يقطع رأسك سيطلب منك أن تسجد أمام الأم كالي وعندما تفعل ذلك سيقطع رأسك لكن اسمع نصيحتي حين يطلب منك أن تنحني أمام كالي قل له إنك أمير وإنك لا تنحني لأحد وإنك لا تدري ما هو الانحناء وإن
لتكملة القصة اضغط الرقم10 في السطر التالي