قصة واقعية لشاب توقف بسيارته و أنقذ سيدة عجوز فحدثت له مفاجئة عجيبة في لحظتها
وقالت السيدة الكبيرة لكن البرد قارس بالخارج يا بني لا أريدك أن تتعذب يكفي بما فعلت حتى الآن، أجابها الشاب بدون تفكير المهم سلامتك. وعندما غادر الشاب قال لها الطبيب أن من واجبه ورعايتك فأنت امه أجابته السيدة انا لست أمه ، لقد كنت آتيها في هذا الجو البارد سيرا على قدمي حتى أوفر ثمن المواصلات. فتوقف هذا الشاب وعرض علي بسيارته ان يوصلني لاي مكان اريد وها هو ذاهب ليشتري الدواء من ماله الخاص، وبعد لحظات عاد الشاب ومعه الأنسولين. ثم رن هاتف الشاب مرة أخرى وخرج ليجيب وعندما عاد لغرفة الفحص وعلئ وجهه ابتسامة عريضة وهو يردد احمد لله أشكر يا رب. اقترب الطبيب منه وسأله ما الموضوع لقد خرت في المرة الأولى لتجيب على الهاتف ثم عدت حزينا وكئيبا والمرة الثانية الآن تبتسم ومسرورا. لتكملة الموضوع اضغط على رقم 3